شاعر حداثي يغضب الشباب بتعليقاته الساخرة
سجل عدد من الشعراء الشباب تحفظهم على تعليقات أحد شعراء الصف الحداثي الأول عبر منصات التواصل، وعدّوها تطاولاً على تجاربهم من شاعر يكنون له الاحترام، ولم يخف الجيل الثالث من المبدعين غضبهم من تعليقات الشاعر الساخرة، خصوصاً أنها تتجاوز الإشادة والنقد إلى ما يوحي بالاستهانة.
الملحقيات الثقافية ومؤلفات تأكلها الأرضة
تزدحم مستودعات الأندية الأدبية بآلاف النسخ من المؤلفات المطبوعة المعرضة للتلف بسبب الأرضة فيما لم تستفد الملحقيات الثقافية من كتب في النقد والإبداع يمكنها التعريف بالكاتب السعودي وتسويق القوة الناعمة.
كورونا .. خدمات بلا كُلفة
من بركات فايروس كورونا على المشهد الثقافي تحفيز الأندية الأدبية والجمعيات والمبادرات لتقديم فعاليات وملتقيات ومهرجانات على مدار الأسبوع إلا أنها لا تُحمّل المنظمين أي كُلفة ولا تضغط مالياً على المؤسسات. البعض يرى أثر الأنشطة محدوداً جداً كون البرامج الافتراضية تدور في حلقة المشاركين فقط.
الإخلاص للتجربة أولاً
لم ينتبه عدد من هواة الكتابة لمبدأ الإخلاص للتجربة، وتحديد المشروع سلفاً. ولذا وقع التخبط في الكتابة والانتقال من جنس أدبي إلى آخر على أنه نوع من التجريب. وتسعى وزارة الثقافة إلى تثبيت هوية الكاتب وربطها بالفن الذي أبدع فيه أو يمكنه الإبداع فيه.
سجل عدد من الشعراء الشباب تحفظهم على تعليقات أحد شعراء الصف الحداثي الأول عبر منصات التواصل، وعدّوها تطاولاً على تجاربهم من شاعر يكنون له الاحترام، ولم يخف الجيل الثالث من المبدعين غضبهم من تعليقات الشاعر الساخرة، خصوصاً أنها تتجاوز الإشادة والنقد إلى ما يوحي بالاستهانة.
الملحقيات الثقافية ومؤلفات تأكلها الأرضة
تزدحم مستودعات الأندية الأدبية بآلاف النسخ من المؤلفات المطبوعة المعرضة للتلف بسبب الأرضة فيما لم تستفد الملحقيات الثقافية من كتب في النقد والإبداع يمكنها التعريف بالكاتب السعودي وتسويق القوة الناعمة.
كورونا .. خدمات بلا كُلفة
من بركات فايروس كورونا على المشهد الثقافي تحفيز الأندية الأدبية والجمعيات والمبادرات لتقديم فعاليات وملتقيات ومهرجانات على مدار الأسبوع إلا أنها لا تُحمّل المنظمين أي كُلفة ولا تضغط مالياً على المؤسسات. البعض يرى أثر الأنشطة محدوداً جداً كون البرامج الافتراضية تدور في حلقة المشاركين فقط.
الإخلاص للتجربة أولاً
لم ينتبه عدد من هواة الكتابة لمبدأ الإخلاص للتجربة، وتحديد المشروع سلفاً. ولذا وقع التخبط في الكتابة والانتقال من جنس أدبي إلى آخر على أنه نوع من التجريب. وتسعى وزارة الثقافة إلى تثبيت هوية الكاتب وربطها بالفن الذي أبدع فيه أو يمكنه الإبداع فيه.